قضية "الشبرة المستمجده" أو المسجد الهايف، لا أدري لماذا ذكرتني بعبارة رسخت في ذهني منذ الصغر، مجدتها وتغنيت بها، بل وأوطدت صلتها بولائي الوطني وواجبي الأبدي، آن ذاك لله الحمد، الى أن وقعت في فخ المعاصي، طهركم الله منها، وبدأت بخلط وشقلبة كلماتها على مزاجي٠
العبارة هي يا أصدقائي "الله ... الوطن ... الأمير" وأعتقد انها تحمل في طياتها معادلة صعبة الفهم والتطبيق للبعض، وسهله بسيطة للآخرين٠
وصديقنا "المصتصخل" ذهب في تطبيقها، بالطبع، على فطرته السليمة التي لا يعرف غيرها كالأكل والشرب والمضاجعة، ومن حسن حظه أن معادلتنا تلك صممت على مقاس عقله الفطري ، أما من أمثالي فتطبيق تلك المعادله عليهم صعبة... سمجة وتحتاج الى تخبييص! ٠
ماذا عنكم وعن صغارنا الذين يفطمون منها؟
هل تفضلونها على "حطتها"٠ أم بطريقة أخرى
أغنية أفرنجية جميلة، نرسلها لصاحبنا الآخر "المفعول به" ٠
تقول في مطلعها
وقالت: اعتقد ان ذلك تم من جراء ممارسة ضغوط من النواب الاسلاميون الذين لم يفتأوا ان يضيقوا علينا الخناق , حتى انهم سرقوا فرحتنا بالعيد الوطنى بعد ان ملؤوا الجو غباراً باستجواباتهم ٠
وطالبت الحوطى الوزارات المختلفة بالاستعداد لاحتفالات الاعياد الوطنية للعام القادم من الان عبر توفير الميزانيات وتجهيز اللجان وخاصة وزارتى التربية والاعلام ٠
1 comment:
مرحبا
يامصتصخل
ماافعلنا ؟؟
What have you done?
جرحونه وجرحو الموال
Post a Comment